أعلان الهيدر

مشاركة مميزة

شرح قصيدة العلم كنز لمن أزرى به المال لابن مداد الناعبي للصف الثامن

  شرح قصيدة العلم كنز لمن أزرى به المال  لابن مداد الناعبي للصف الثامن  التعريف بالشاعر :  فقيه وشاعر بليغ، عاش في القرن التاسع الهجري من ...

 

  صيغ المبالغة

 تعريف صيغ المبالغة : 

 هي اسماء تشتق من الفعل الثلاثي - غالبًا – و من الرباعي أحيانًا ، للدلالة على كثرة حدوث الشيء ، وتأتي على عدة أوزان . 

أوزان صيغ المبالغة :


 1-  فَعُول: [ صدق – صَدُوق] –[غفر – غَفُور] – [شكر – شَكُور] –[حمل- حَمُول ]

 2- فعيل:[سمع – سَمِيع ]-[فطن – فَطِين]–[جلّ – جَلِيل]– [قوي – قَويّ]-[عصا – عَصِيّ ]

3- فعال : [غفر – غفَّار] [وهب– وهَّاب] –[ علم – علَّام] –[ سبق – سبَّاق ]
4- مفعال:[ أعطى – مِعطاء ]- [أقدم – مِقدام ]- [أتلف – مِتلاف] – [أعان – مِعوان] 

5- فعِل: [نَهَمَ - نَهِم ]– [جَشَع - جَشِع]– [حذَر – حَذِر ]– [شرُس – شَرِس  ]  

وهذا مثال يجمع أوزان صيغ المبالغة القياسية : 

                 [هو مِقوال كـذَّاب ، وأنت حَذِر والله غَـفُور رَحـيم ]

  

صيغ المبالغة القياسية:

 مِفْعَال فَعَّال فَعُول فَعِيل فَعِل
 مِعْوان عَلاَّم أَكُول سَمِيع فَطِن
 مِقدام نمّّام حَسود خَبير جَشِع
 مِعطاء توَّاب شَكور نَذير يَقِظ
 مِهذار غفّّار رَءوف عَليم فَرِح




ملاحظات:
 
1-   صيغ المبالغة تشبه اسم الفاعل ,فكلاهما يدل على حدوث الفعل ولكن دون كثرة في اسم الفاعل.
 
2-   تعرب صيغ المبالغة حسب موقعها في الجملة.
 
3-   تدخل على صيغ المبالغة (ال)التعريف,وعلامات التأنيث والمثنى والجمع.
 
مناقشات :  

عين صيغ المبالغة وأوزانها فيما يأتي :-
 
1- المؤمن كيِّس فطِن .   
 
     كيِّس على وزن فعيل أصلها كييس واضيغمت الياء .      فطَن على وزن فَعِل . 
 
2- المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف .   
 
 القوي ، الضعيف على وزن الفعيل .
 
3- لا تطع كل حلاف مهين ، هماز مشاء بنميم ، عتل بعد ذلك ذنيم ، مناع للخير معتد أثيم . 

حاول تستخرج صيغ المبالغة من الثال السابق . 


استخرج صيغ المبالغة وأوزانها :-
 
1- لا يجد الكذوب صديقاً ولا الغضوب أنيساً .    
  
 2- خير الصناع العليم بأسرار صنعته .
 
3- لا يحفظ المهزار كرامته .     
                       
4- عاجز الرأي مضياع لفرصته


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إن كان عندك أي تعليق يفيدنا فالرجاء كتابته ولك جزيل الشكر

يتم التشغيل بواسطة Blogger.